الأحد، 5 سبتمبر 2010

تضامناً مع إيدا

التضامن مع الأخ عبدالله خميس الذي لم يستطع أن يسمي ابنته كما يريد منذ ستة أشهر أصبح أمراً ملحاً. فليس من حق أحد أن يتدخل في تسمية أبناء البشر مهما كانت هذه الأسماء ومهما كانت سلطة المتدخل إلا الأبوين بالطبع. في حالة الإسم "إيدا" لا أتوقع أن هناك مشكلة كبيرة لا في لفظه ولا في دلالته . فما دامت هناك أسماء أجنبية كـــ "ديانيا" و"لندن" و "باريس" و "لبنان" تطلق على نساء عمانيات، لا أرى أي مشكلة في الإسم "إيدا".. بالعكس إيدا اسم لطيف.
ليس لدي تعليق أكثر من أن أردد الشعار الذي علينا رفعه جميعاً " لا لمصادرة الأسماء"، لأنه بالتأكيد هناك قضايا مشابهة قد انتهت بإجبار أصحابها على تغيير أسماء أبنائهم وهناك قضايا ستأتي متطابقة مع المشهد الحالي.
للمزيد عن قضية إيدا عبدالله خميس أرجو الضغط على الروابط بالأسفل.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق