سبحان الله في فترة كانت فيها الصين تُكون حضارة ضخمة و تاريخ عظيم و اعجوبة من عجائب الدنيا كان الظفاري و عائلته يجوبون الارياف و الوديان بحثا عن جرعة ماء!! يتلهفون لفصل الخريف لتنتعش الارض الجرداء و تعتلف الابقار و يبدا مكر الحليب :) و ينسدل ستار الضباب على وجه الشمس القوضية .,و يبدؤا ببذر الارض و حصادها ف الاثناء و وقت الصرب .,
الوالد اليوم كان يستذكر الايام الماضية و فرحة السكان بالخريف كيف لها طعم ثاني في الماضي بينما نتابع وثائقي عن اساطير الصين :)
شكرا على الصور سيد محفيف ., زوايا جميلة جدا
كم علامة ماائية!!!! هههههه لا يلدغ المرء من جحر مرتين :P
مافي شكرا لمرورك وإضافتك من أغرب الغرائب أن يتقاتل الإخوة على أعين المياه في الجبل بينما توجد عيون جارية للبحر على مدار العام. شخصيا لا أجد تفسير لهذا الموضوع إلا قلة التفكير والكسل الذي ينخر في جيناتنا منذ الأزل. يضاف إلى ذلك طريقة السكن عندنا؛ فقد كانت القبائل تسكن الكهوف وتتنقل من كهف إلى كهف بينما الأخشاب والحجارة متوفرة بكثرة. وللعلم فقط فإن بناء البيوت( ستريت) للبش و(دقف) للحيوانات لم تأت إلا في فترة قريبة. لم نفكر في بناء سدود أو حفر آبار أو بناء مدن بل اعتمدنا على الطبيعة، لا تزيدي المواجع شكرا للجينات :).
فيما يخص العلامات المائية نعم كثرت منها مع أن الصور ملتقطة بالهاتف النقال، لكن السبب الرئيسي كان المعاناة التي عانيتها من العارنوت، فقد كنت الوحيد في الموقع وفهمت منها أي من العارنوت(في رواية أخرى عيرنوت) أنها كانت تتضور جوعا :). هنا لم أخف من الطيران العماني بل من الفيسبوكيين الذين يحبون السبق. تحياتي الخالصة لك وللصين الشعبية :)
الله يديمها نعمة ., الخريف اقصد و ليس العارنوت :)
ردحذفسبحان الله في فترة كانت فيها الصين تُكون حضارة ضخمة و تاريخ عظيم و اعجوبة من عجائب الدنيا كان الظفاري و عائلته يجوبون الارياف و الوديان بحثا عن جرعة ماء!!
يتلهفون لفصل الخريف لتنتعش الارض الجرداء و تعتلف الابقار و يبدا مكر الحليب :) و ينسدل ستار الضباب على وجه الشمس القوضية .,و يبدؤا ببذر الارض و حصادها ف الاثناء و وقت الصرب .,
الوالد اليوم كان يستذكر الايام الماضية و فرحة السكان بالخريف كيف لها طعم ثاني في الماضي بينما نتابع وثائقي عن اساطير الصين :)
شكرا على الصور سيد محفيف ., زوايا جميلة جدا
كم علامة ماائية!!!! هههههه لا يلدغ المرء من جحر مرتين :P
مافي
ردحذفشكرا لمرورك وإضافتك
من أغرب الغرائب أن يتقاتل الإخوة على أعين المياه في الجبل بينما توجد عيون جارية للبحر على مدار العام. شخصيا لا أجد تفسير لهذا الموضوع إلا قلة التفكير والكسل الذي ينخر في جيناتنا منذ الأزل. يضاف إلى ذلك طريقة السكن عندنا؛ فقد كانت القبائل تسكن الكهوف وتتنقل من كهف إلى كهف بينما الأخشاب والحجارة متوفرة بكثرة. وللعلم فقط فإن بناء البيوت( ستريت) للبش و(دقف) للحيوانات لم تأت إلا في فترة قريبة.
لم نفكر في بناء سدود أو حفر آبار أو بناء مدن بل اعتمدنا على الطبيعة، لا تزيدي المواجع شكرا للجينات :).
فيما يخص العلامات المائية نعم كثرت منها مع أن الصور ملتقطة بالهاتف النقال، لكن السبب الرئيسي كان المعاناة التي عانيتها من العارنوت، فقد كنت الوحيد في الموقع وفهمت منها أي من العارنوت(في رواية أخرى عيرنوت) أنها كانت تتضور جوعا :). هنا لم أخف من الطيران العماني بل من الفيسبوكيين الذين يحبون السبق.
تحياتي الخالصة لك وللصين الشعبية :)
صور إبداعية،،،
ردحذفالماء والخضرة لا شيء أجمل منهما.
خريف 2013 قوي جدا ومبارك، يقول كبار السن لان المهرجان تاخر لنص الخريف امطرت السماء، دائما يربطون بين المهرجان وقوة الخريف من عدمه.
شكرا الأخ محفيف على الجهد والعناء لنقل جانب من الخريف
متفائلة
ردحذفشكرا لمرورك وتعليقك
الخريف هالسنة ابداع
أكيد المهرجان هو السبب :)